جاري التحميل الآن

قائد «الدعم السريع» يتولى رئاسة المجلس الرئاسي بعد أداء اليمين الدستورية

قائد «الدعم السريع» يتولى رئاسة المجلس الرئاسي بعد أداء اليمين الدستورية

قائد «الدعم السريع» يتولى رئاسة المجلس الرئاسي بعد أداء اليمين الدستورية

image_1-633 قائد «الدعم السريع» يتولى رئاسة المجلس الرئاسي بعد أداء اليمين الدستورية

قائد «الدعم السريع» يؤدي اليمين رئيساً للمجلس الرئاسي …

مع تولي اللواء عبد الفتاح البرهان، قائد قوات الدعم السريع في السودان، رئاسة المجلس الرئاسي الانتقالي، يدخل البلاد مرحلة جديدة من التحول السياسي بعد الإطاحة بالرئيس السابق عمر البشير. وقد أدى اللواء البرهان اليمين الدستورية أمام رئيس مجلس السيادة الانتقالي، الفريق أول عبد الفتاح البرهان، وذلك في حفل رسمي شهدته العاصمة الخرطوم وحضره عدد كبير من كبار المسؤولين والشخصيات السياسية.

يأتي تعيين اللواء البرهان كرئيس للمجلس الرئاسي بعد استقالة رئيس المجلس الرئاسي السابق، الفريق أول عبد الرحمن الصادق المهدي، الذي كان قد تولى المنصب بعد الإطاحة بالرئيس السابق. وقد تم اختيار اللواء البرهان من بين عدد من الشخصيات البارزة في السودان، نظراً لدوره البارز في القوات المسلحة ولتاريخه العسكري المشرف.

اللواء البرهان يعتبر من الشخصيات البارزة في السودان، حيث شغل مناصب عدة في القوات المسلحة وتميز بدوره في تحقيق الاستقرار والأمن في البلاد. وقد تمت ترقيته في وقت سابق إلى رتبة اللواء في الجيش السوداني، وكان له دور كبير في قيادة العمليات العسكرية ضد جماعات التمرد والإرهاب في عدد من مناطق السودان.

من المتوقع أن يكون لدى اللواء البرهان دوراً هاماً في توجيه السياسة العامة في السودان خلال الفترة الانتقالية، وفي العمل على تحقيق الاستقرار والتنمية في البلاد. وقد أعرب اللواء البرهان عن عزمه على العمل بجدية وإخلاص من أجل خدمة الشعب السوداني وتحقيق آماله في بناء مستقبل أفضل للبلاد.

من جانبه، أكد رئيس مجلس السيادة الانتقالي، الفريق أول عبد الفتاح البرهان، على أهمية دور اللواء البرهان في الفترة الانتقالية، مشيراً إلى أنه يتمتع بالكفاءة والخبرة اللازمة لقيادة البلاد في هذه المرحلة الحساسة. وأشار إلى أنه سيتم دعم اللواء البرهان في مهامه الجديدة من قبل مجلس السيادة وباقي السلطات الانتقالية.

من جانبها، عبرت عدد من الأطراف السياسية والمجتمع المدني في السودان عن تفاؤلها بتعيين اللواء البرهان كرئيس للمجلس الرئاسي، معتبرين ذلك خطوة إيجابية نحو تحقيق الاستقرار والديمقراطية في البلاد. وأكدوا على ضرورة دعم اللواء البرهان والسلطات الانتقالية في مهمتهم الصعبة خلال هذه الفترة الحرجة.

تعتبر تولي اللواء البرهان رئاسة المجلس الرئاسي في السودان خطوة هامة نحو تحقيق الاستقرار والتنمية في البلاد، وتعزيز الديمقراطية وحقوق الإنسان. ومن المتوقع أن يكون لدى اللواء البرهان دوراً حاسماً في توجيه السياسة العامة وتحقيق الإصلاحات اللازمة في الفترة الانتقالية، بهدف بناء مستقبل واعد للسودان وشعبه.

قائد «الدعم السريع» يؤدي اليمين رئيساً للمجلس الرئاسي السوداني

في خطوة تاريخية، أدى الفريق أول محمد حمدان دقلو “حميدتي” اليمين الدستورية كرئيس للمجلس الرئاسي في السودان، بعد أن تم تعيينه في هذا المنصب من قبل المجلس العسكري الانتقالي. وقد جاءت هذه الخطوة بعد أيام من الإطاحة بالرئيس السابق عبد الفتاح البرهان، وتمرير السلطة إلى المجلس العسكري الجديد.

حميدتي، الذي يعتبر من أبرز الشخصيات العسكرية في السودان، قاد قوات الدعم السريع خلال الثورة التي أطاحت بالرئيس السابق عمر البشير، وكان له دور كبير في تأمين السلام والاستقرار في البلاد. وبعد تنحي البرهان، تم اختيار حميدتي لشغل منصب رئيس المجلس الرئاسي بناءً على توصية من المجلس العسكري الجديد وبالتصويت عليه من قبل أعضاء المجلس.

يأتي تعيين حميدتي كرئيس للمجلس الرئاسي في ظل تحديات كبيرة تواجه السودان، منها استقرار البلاد وتحقيق انتقال سلمي للسلطة. ومن المتوقع أن يكون لحميدتي دور كبير في توجيه السياسات العامة للبلاد وتحقيق التطور الاقتصادي والاجتماعي الذي يتطلع إليه الشعب السوداني.

وعلى الرغم من أن حميدتي ينتمي للجانب العسكري، إلا أنه أبدى استعداده للتعاون مع جميع القوى السياسية والمدنية في البلاد من أجل تحقيق الاستقرار والديمقراطية. وقد أكد حميدتي في كلمته بعد أداء اليمين أنه سيعمل على تشكيل حكومة شاملة تضم جميع التيارات السياسية والاجتماعية في السودان، وأنه سيعمل على تهيئة البيئة المناسبة لإجراء انتخابات ديمقراطية في أقرب وقت ممكن.

من جانبه، رحب العديد من السياسيين والمدنيين في السودان بتعيين حميدتي كرئيس للمجلس الرئاسي، معبرين عن أملهم في أن يكون له دور فعال في إعادة بناء البلاد وتحقيق الاستقرار. وفي الوقت نفسه، طالب البعض بضرورة أن يكون هناك تمثيل لجميع الفئات السياسية والاجتماعية في الحكومة الجديدة، من أجل ضمان تحقيق الشمولية والعدالة في صنع القرارات.

ومن المهم أن نلاحظ أن تعيين حميدتي كرئيس للمجلس الرئاسي يأتي في إطار عملية انتقالية هامة في السودان، والتي تهدف إلى تحقيق الديمقراطية والحريات السياسية والاقتصادية للشعب السوداني. ومع بدء حميدتي مهامه كرئيس للمجلس الرئاسي، يبدو أن السودان على أعتاب مرحلة جديدة من التحول السياسي والاقتصادي، والتي قد تشهد تحسنًا كبيرًا في الأوضاع الداخلية والخارجية للبلاد.

وبهذا يكون قائد «الدعم السريع» اللواء أحمد أبو شنب قد أدى اليمين الدستورية كرئيس للمجلس الرئاسي في ليبيا، وسط تفاؤل من الشعب الليبي بأن يكون هذا الانتقال هو بداية لمرحلة جديدة من الاستقرار والتنمية في البلاد.

ومن الواضح أن قائد «الدعم السريع» يواجه تحديات كبيرة في الفترة القادمة، من بينها تحقيق الوحدة الوطنية وإعادة بناء البلاد بعد سنوات من الصراعات والانقسامات. كما يجب عليه مواجهة التحديات الاقتصادية والاجتماعية التي تعصف بالبلاد، وضمان توفير الخدمات الأساسية للمواطنين ومحاربة الفساد والإرهاب.

عليه أن يعمل على بناء جسور الثقة مع جميع الأطراف الليبية، وتحقيق العدالة والمصالحة الوطنية لضمان استقرار البلاد على المدى البعيد. كما يجب عليه أن يكون حكومة شاملة تمثل جميع الفئات الليبية، وتعمل على تحقيق التنمية المستدامة وتوفير فرص العمل والتعليم للشباب.

في النهاية، نأمل أن يكون قائد «الدعم السريع» اللواء أحمد أبو شنب قادرًا على قيادة ليبيا نحو مستقبل أفضل، وأن يكون قادرًا على تحقيق آمال الشعب الليبي في الحرية والكرامة والازدهار. وندعو جميع المواطنين الليبيين لدعمه والتعاون معه في هذه المرحلة الحاسمة، ونتمنى له كل التوفيق في مهمته الجديدة. شاركوا مقالنا وأخبرونا بآرائكم في التعليقات.

إرسال التعليق

أخبار لا تفوتك