جاري التحميل الآن

وفاة الإعلامية عبير الأباصيري بجلطة دماغية: تحقيق في التقصير الطبي والعدالة في الحادثة

وفاة الإعلامية عبير الأباصيري بجلطة دماغية: تحقيق في التقصير الطبي والعدالة في الحادثة

وفاة الإعلامية عبير الأباصيري بجلطة دماغية: تحقيق في التقصير الطبي والعدالة في الحادثة

image_1-16 وفاة الإعلامية عبير الأباصيري بجلطة دماغية: تحقيق في التقصير الطبي والعدالة في الحادثة

توفيت الإعلامية الشهيرة عبير الأباصيري يوم الثلاثاء الماضي بعد تعرضها لجلطة دماغية مفاجئة. وكانت الأباصيري، التي كانت تعمل في قناة النيل للأخبار، في طريقها إلى مستشفى الهرم في القاهرة عندما تعرضت للجلطة التي أودت بحياتها.

وأثارت وفاة الأباصيري غضب وحزن كبيرين بين زملائها في الوسط الإعلامي، وخصوصاً بين الذين عملوا معها وعرفوا إخلاصها واجتهادها في مجال الصحافة والإعلام. وقد تفاعل عدد كبير من الشخصيات العامة والجمهور على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث عبروا عن حزنهم العميق لفقدانها.

وفي تصريح لصديقة الأباصيري، اتهمت المستشفى الذي نقلت إليه الإعلامية بالتقصير في العلاج وعدم تقديم الرعاية اللازمة لها. وأكدت أنها لم تتلقى الرعاية الطبية اللازمة في الوقت المناسب، مما أدى إلى تدهور حالتها ووفاتها في النهاية.

من جانبها، قامت السلطات المختصة بفتح تحقيق في الحادثة للوقوف على ملابسات الوفاة ومحاسبة المسؤولين في حال ثبت تقصيرهم في تقديم العلاج اللازم للأباصيري. ويأتي هذا في إطار حرص الحكومة على توفير خدمات صحية عالية الجودة للمواطنين وتحقيق العدالة في حالات تقصير الجهات المسؤولة.

وتجدر الإشارة إلى أن الأباصيري كانت من الإعلاميين المحترفين والموهوبين الذين تركوا بصمة في عالم الإعلام المصري. وقد عملت في عدة قنوات فضائية وكان لها جمهور كبير يحبها ويقدرها على ما قدمته من برامج وتقارير إعلامية متميزة.

تابعونا في الجزء الثاني للحديث عن تفاصيل أكثر حول وفاة الإعلامية الراحلة عبير الأباصيري وملابسات القضية.

في تطور مفاجئ للقضية، اتهمت صديقة الإعلامية الشهيرة عبير الأباصيري، التي توفيت مؤخرًا بسبب جلطة، مستشفى الهرم بالتقصير في علاجها. وقد أثارت هذه الاتهامات جدلا واسعا في الأوساط الطبية والإعلامية.

وفي تصريحات لوسائل الإعلام، أكدت صديقة الفقيدة أنها قدمت إلى مستشفى الهرم وهي في حالة حرجة، ولكن الطاقم الطبي لم يتصرف بسرعة كافية لإنقاذ حياتها. كما اتهمتهم بتقديم خدمة غير مهنية وعدم احترام البروتوكول الطبي اللازم في مثل هذه الحالات الطارئة.

وعلى الرغم من عدم صدور بيان رسمي من مستشفى الهرم بخصوص هذه الاتهامات، إلا أن الرأي العام ينتظر توضيحاً منهم حول سبب تأخر استجابتهم والإجراءات التي اتخذوها لمحاولة إنقاذ حياة الإعلامية الراحلة.

وتجدر الإشارة إلى أن الأباصيري كانت من الشخصيات الإعلامية البارزة في الوسط الفني والإعلامي، وقد عرفت بحضورها القوي وشخصيتها القيادية. وقد تركت وراءها جمهوراً كبيراً من محبيها ومتابعيها الذين عبروا عن حزنهم الشديد لخسارتها.

يبقى السؤال الأهم في هذا السياق هو: هل كانت وفاة الأباصيري نتيجة لتقصير من جانب الطاقم الطبي في مستشفى الهرم؟ وهل كان من الممكن إنقاذ حياتها لو تم التصرف بسرعة أكبر؟ هذه التساؤلات تظل تحتاج إلى إجابة من الجهات المعنية لتهدئة الجدل وإيجاد حلول تضمن عدم تكرار مثل هذه الحوادث المأساوية في المستقبل.

وفاة الإعلامية عبير الأباصيري بسبب جلطة وصديقتها تتهم مستشفى الهرم بالتقصير في علاجها

توفيت الإعلامية الشهيرة عبير الأباصيري يوم الأربعاء الماضي بعد تعرضها لنوبة قلبية حادة نتج عنها جلطة دماغية أودت بحياتها عن عمر يناهز الـ 45 عامًا. وقد أثارت وفاتها صدمة كبيرة في الوسط الإعلامي والجمهور الذي كان يحبها ويقدرها.

وفي تصريح صادم، اتهمت صديقة الراحلة المستشفى الذي تم نقلها إليه بالتقصير في علاجها، مشيرة إلى أنهم لم يتعاملوا مع حالتها بالجدية المطلوبة ولم يقدموا لها الرعاية اللازمة. وطالبت بفتح تحقيق فوري لمعرفة ملابسات الحادثة ومحاسبة المسؤولين عن الإهمال الذي تسبب في وفاة الإعلامية الكبيرة.

تعد وفاة عبير الأباصيري خسارة كبيرة للمجتمع الإعلامي والفني، حيث كانت تعتبر واحدة من أبرز الشخصيات الإعلامية التي تركت بصمة في عالم الإعلام والتلفزيون. كانت لها جمهور كبير يحبها ويقدرها لحسها الفكاهي الرائع وشخصيتها القوية التي كانت تحظى بإعجاب الجميع.

على الرغم من الحزن الشديد الذي يخيم على الوسط الإعلامي بسبب رحيل عبير الأباصيري، إلا أنه من الضروري تحويل هذا الأسى إلى دعوة للتحقيق والتحرك لمحاسبة المسؤولين عن وفاتها بسبب الإهمال الطبي. يجب أن يكون هذا الحادث درسًا للجميع بضرورة تقديم الرعاية الصحية اللازمة لكل مريض بدون استثناء.

ندعوكم لمشاركة هذا المقال ونشره على منصات التواصل الاجتماعي ليصل صوتنا إلى الجهات المعنية ويتخذوا الإجراءات اللازمة لمنع وقوع حوادث مشابهة في المستقبل. بإمكانكم أيضًا ترك تعليقاتكم وآرائكم حول هذا الحادث الأليم ودور الإعلامية الراحلة عبير الأباصيري في عالم الإعلام.

رحم الله الإعلامية الكبيرة عبير الأباصيري وأسكنها فسيح جناته، وألهم أهلها ومحبيها الصبر والسلوان. إنا لله وإنا إليه راجعون.

إرسال التعليق

أخبار لا تفوتك